انا فتاة عمري 25 سنة اعيش واسرتي بدولة عربية منذ كنت طفلة تربيت على تعاليم الدين والحمد لله والكل يشهد بأخلاقي أنا وأخوتي منذ 7 سنوات تعرفت على شاب احببته وأحبني وجئت وحكيت لأمي عن هذا الشاب
وقام هو بالتحدث لوالدي لخطبتي وقررنا موعد الخطبة بعد انهاء دراستي الجامعية انهيت دراستي في بلدي وجاء الشاب لخطبتي هو واهله وفي هذا الوقت كان والدي في البلد العربي الذي يعمل به ووالد الشاب الذي احبه
ايضا مسافر دولة عربية اخرى فوافقوا على اتمام الخطبة بدون وجودهم معنا وتم الاتفاق على انه لن يتم تحديد اي موعد للزواج الا بعد ان يسافر خطيبي للعمل بالخارج ووافق اهلي على هذا لا اريد ان اطيل عليكم ولكنها كانت اسعد سنوات حياتي اني تمت خطبتي للإنسان الذي احبه قلبي واقتنع به عقلي ووجدت بيني وبينه تفاهم كبير جدا وتقارب في الافكار ومر عام وسافر خطيبي للعمل بدولة عربية اخرى غير التي اعيش بها وكان كل ما بيننا مكالمات هاتفية ححدنا موعد الاجازة السنوية ليكمل الحلم ونقوم باتمام الزواج وعدنا الي بلدنا ولكني صعقت مما حدث
فلقد كان ابي اشد قسوة علي من اي بشر غالى في طلبات الزواج وهو الذي لم يكن متفق عليه من قبل اهان خطيبي اهانات بشعة وكل هذا بسبب ان الشبكة او الهدية المتفق عليها من قبل لم تعد تعجب ابي وأن والد خطيبي لم يحالفة الحظ أن يأتي من عمله ولم يقدر على ترك عمله بالخارج ليأتي مع خطيبي وكأن القيامة قامت لدى والدي وبدأ في اهانه خطيبي الى ان وصلت انه قاله له ولأهله انه لا يريد ان يراهم في بيتنا دمر كل شيئ ببعض الخرافات التي لم يوافق عليها احد ولكن لا احد يستطيع الوقوف امامه لقوه شخصيته وانا على هذا الحال منذ سنتين لم اقدر على ترك خطيبي الذي احببته وتعودت عليه ولم اتصور ان ارتبط بانسان غيره وهو كذلك مع معرفه اهلي اني مازلت احبه ولكنهم لا يروا انهم اخطئوا في حق خطيبي او اهله
رفضوا ان يتموا الموضوع لإهانه ابي لهم ،mحاول خطيبي مرارا وتكرارا مع اهله ومع اهلي كي يقبلوا ان يتموا زواجنا ولا فائدة وكلها لأسباب تافهه من وجة نظري ومن وجهة نظر
من يكبروني بسنين تعبت انهار كل شيء جميل بداخلي ذبل شبابي واصاب خطيبي بالسكر العصبي والجلطة الدماغية لا اعرف ماذا افعل لم يعد لدي قوى لإحتمال حياتي بهذا الشكل اريده في الحلال ولا طريق للحلال
وقام هو بالتحدث لوالدي لخطبتي وقررنا موعد الخطبة بعد انهاء دراستي الجامعية انهيت دراستي في بلدي وجاء الشاب لخطبتي هو واهله وفي هذا الوقت كان والدي في البلد العربي الذي يعمل به ووالد الشاب الذي احبه
ايضا مسافر دولة عربية اخرى فوافقوا على اتمام الخطبة بدون وجودهم معنا وتم الاتفاق على انه لن يتم تحديد اي موعد للزواج الا بعد ان يسافر خطيبي للعمل بالخارج ووافق اهلي على هذا لا اريد ان اطيل عليكم ولكنها كانت اسعد سنوات حياتي اني تمت خطبتي للإنسان الذي احبه قلبي واقتنع به عقلي ووجدت بيني وبينه تفاهم كبير جدا وتقارب في الافكار ومر عام وسافر خطيبي للعمل بدولة عربية اخرى غير التي اعيش بها وكان كل ما بيننا مكالمات هاتفية ححدنا موعد الاجازة السنوية ليكمل الحلم ونقوم باتمام الزواج وعدنا الي بلدنا ولكني صعقت مما حدث
فلقد كان ابي اشد قسوة علي من اي بشر غالى في طلبات الزواج وهو الذي لم يكن متفق عليه من قبل اهان خطيبي اهانات بشعة وكل هذا بسبب ان الشبكة او الهدية المتفق عليها من قبل لم تعد تعجب ابي وأن والد خطيبي لم يحالفة الحظ أن يأتي من عمله ولم يقدر على ترك عمله بالخارج ليأتي مع خطيبي وكأن القيامة قامت لدى والدي وبدأ في اهانه خطيبي الى ان وصلت انه قاله له ولأهله انه لا يريد ان يراهم في بيتنا دمر كل شيئ ببعض الخرافات التي لم يوافق عليها احد ولكن لا احد يستطيع الوقوف امامه لقوه شخصيته وانا على هذا الحال منذ سنتين لم اقدر على ترك خطيبي الذي احببته وتعودت عليه ولم اتصور ان ارتبط بانسان غيره وهو كذلك مع معرفه اهلي اني مازلت احبه ولكنهم لا يروا انهم اخطئوا في حق خطيبي او اهله
رفضوا ان يتموا الموضوع لإهانه ابي لهم ،mحاول خطيبي مرارا وتكرارا مع اهله ومع اهلي كي يقبلوا ان يتموا زواجنا ولا فائدة وكلها لأسباب تافهه من وجة نظري ومن وجهة نظر
من يكبروني بسنين تعبت انهار كل شيء جميل بداخلي ذبل شبابي واصاب خطيبي بالسكر العصبي والجلطة الدماغية لا اعرف ماذا افعل لم يعد لدي قوى لإحتمال حياتي بهذا الشكل اريده في الحلال ولا طريق للحلال
